
(المترجمة النص ( الا جزء
ضد المجتمع الحكومي , نحن على مجتمع شعبي و ضد العنصرية .
العمل الأرهابي في باريس رفع عاطفة عظيمة. و ايضا أصبحت السبب على مقياس” أمنيا ” ضد اصحاب الأحياء الشعبي. و ضد كل الناس التي لم يقبل الأمر سائدة. و بهم يحصروا الحريات , و يزكي العملية العسكرية في الخارج. هذه الهجومية بسم الوحدة “خرافية ” الوطنية هي مكنة التي تفرق المواحدين و تتحد المفارقين. تجمع في مخيم واحد الحكم الفرنسي و الفرنسيين مستغلين بهم و توجهم على العرب و كل المسلمين التي يسكنوا في فرنسا
هولاء الهداف بسم التحدة الوطنية التي يفرض علينا العاطفة مؤداة .
هذه الهجومية تقتض جواب متحد, من كل الناس متعلقين بالحرية الكلام و يوفضوا أيضا الأمر ظالم, و أكيد على كل العنصورية و خصتا العنصورية الحكومية