في معهد سرفانتس، مكان الناس يتعلمون اللغة اسباني في وسط المدينة ثلوج، مكان من الحكم الاسباني ووزيره. كان دعي في المدينة ثلوج الكتيب الاسباني خسوس أبيلا غرنادس، ليقدم كتابه الجديد أسمه الأخير كطار
الكتاب يتكلم على الحرب على الشعب الذي يعيش في بلد اكسطان,الاسم في الشمال الاندلس. يعني منطقتنا الأن. الناس كانوا يسموا الكنيسة ” معبد الشيطان “, نعم كانت الكنيسة تقتل الشعب الاكسطاني في طريقها الى الأندلس العربية. كان العالم بين أثنين في ذلك وقت، من جهة الشمال كان الرومي مسيحي ومن جهة الجنوب كان العربي مسلم، يعني مملكة الطوائف، ويسألنا على لماذا كل هذا الضغط على شعب الكطاري؟ وأيضا على مكانة المرأة في مجتمع الكطاري. وفذكر على تاريخ نموذج الكطار. وحضارتهم توقفت في سنة 1300م