
في معهد سرفانتس، كانت اجتمع وحوار بين الصحافيين من فرنسا واسبانيا على المشاهدة الأخبار عند شعبهم والمختلفة في وسائل اعلامهم.
الأخبار الاسباني ليس ك الأخبار الفرنسي، لن يدخل في العميق الانسان ووراء الأصل والدين في كل وقت، لكن يتكلم أيضا على الأخبار الدولي التي زلزل اوروبا في السنة 2015. الخلاف الأخباري بين زوج من البلد كان اهتمام بفضل كثير من الأمثلة. أعطيت سؤالين للصحفي، الأول هو
أن نتذكر في الاعلام الفرنسي علاقة بين الأصل والعنف عند المجرمين بعد كل عمل اجرامي، وهذه تفتح أبواب العنصرية، ما تقول على هذه العلاقة؟
الصحفي من فرنسا الثالثة: نحن كثير متيقظون على هذا المشكل في القناة فرنسا الثالثة، وانا في مجتمع أسمه ” سونر ” هو يخدم الاحتراس على كل المشتقات التي يكون في الاعلام. وخدمت ربورتاج عظيم على 5 بنات عربية في الرياضة على مستوى عالي وهن مهندسات في عملهم. واكدت لأنهن من العرب ومتكامل في مجتمع الفرنسي. هكذا نقاتل ضد الحكم مسبقا في بلدنا، على رأيي.
السؤال الثاني هو على الشبكة اجتماعية، كيف الاعلام التقليدي يضبط نفسه مع هذه الوسيلة الجديدة؟ مثل الأخبار يذكر على ما قال الوزير أو فلان في فيس بوك، في الموضوع يتكلم اليه.
الصحفي : نعم هذا مشكل عصري ويفتح الباب على كل شيء، فيس بوك وتويتر هو ليس الأخبار. المشكل حقيقي هو على الدمقراطية.
شكرا على الصحفي كرلوس بلنشون من قناة فرنسا الثالثة، وذكرني، خلال دراسته، أن أطروحته كانت على الأندلس ويحب الوقت بنو نصر من حكم غرناطة
سليم بن عبد الرحمان