كان النهار الكتاب الأكستان منظم في القلعة قريبا من المدينة ثلوج. من كل أرض الأكستان أصحاب هذه الثقافة يعرضون كتابهم، وحالهم مع مؤتمرات
الأكستان هي لغة دولية
أولا نرى في المظهر العرض التي المنطقة الأكستان تعيش، هي عائشة من إيطاليا الى اسبانيا والأكثر في جنوب فرنسا. وفي النهار، يجمعوا كل اللهجة من عدة عواصم الأكستانية، ك المدينة ثلوج طبعا، وايضا المدينة مونبلييه، المدينة نموس (نيم) والمدينة مرسي (مرسيليا). ثانيا هي واحدة من الثقافة الأقلية في فرنسا التي عندها علاقة مع العالم كله. نعم، من وقت الاندلس بدأوا العلاقة مع الخارج، وخاصتا مع الوطن العربي. نعم، أشاهد بكثير من الكتب على الجزائر. مع هذه البراهين اللغة الأكستان تجرا على الدولية.

الحال ثقافي والذكريات تاريخي
في النهار كانت ندوة مع مؤرخ وكاتب مشهور في العالم الأكستاني. هذا أول مرة في حياتي أسمع حوار بلغتهم، أسعدت كثير. وذكر كل الفترات ثقافتهم في الجنوب فرنسا. من جهة كثير من الناس يحبون السياسة، ومن جهة أخرة كثير من الناس يحبون الثقافة فقط، لكن إذا الشعب يريد احتفال الأعياد بعرفان وطني، لازم يدخلون نفسهم في القضايا السياسية، ذكرها الكاتب. وقال أيضا على مشكل الممارسة اللغة، يعني أكثر فأكثر، كل ما يقودنا الى نسيان لغة، والحلول ربما عند حياة الكاتب اسمه مسترال، مشهور في جنوب فرنسا.
كما يعيش شعب في وسط شعب
سأل أحد في نهاية المؤتمر على الناس الذين يهاجرون الى المنطقة أكستانيا وهل هم يتضعفون اللغة والثقافة؟
رد اليه الكاتب: لا، المشكل ليس من المهاجرين في بلدنا، المشكل هو كثير من الناس لا يعرفون تاريخهم وثقافتهم في هذه الأرض.
كامل بيانه بنقطة إجابيه و قال انه لا يخاف على مستقبل اللغة الأكستان, نحن في عالم بكثير من اللغات و نعيش كلنا معا.

بن عبد الرحمان سليم