هي موعد رمزي في فكرة الناس ومشهور ك النهاية الحرب العالمي الثاني، استسلام نظام الماني نازي واحتفال النصر المتحدين في الأجمل شارع في العالم، الشون أليزي في باريس، لكن عندها معنى أخر عند الجزائر.
نعم، ال8 مي 1945 وقعت مجزرة من بين الأكبر في كل المغرب العربي. من وقت المظاهرة الفرح التي كانت مدير في مدينة سطيف موقع شرق الجزائر، الشعب الجزائري يريد يدخل في الحرية العالمية بهذه النصرة هو أيضا، ويؤشر انفسه في الاستقلال. المتظاهرين كان يطالبون تحررية مصالي حاج، الذين مسجون أسبوعين من قبل. ثم بعد، جرت القمع كبيرة وبرية، في الواقع، منذ شهور وقعت قصف مكثف عظيم، بواسطة الطائرة العسكرية مع أيضا سفينة عسكرية عرض البحر المدينة بجاية. ويغطون بالقنابل المدينة سطيف والقرى المحيطة. غزوة عنصرية حقيقية على شعب بدون سلاح، وهذه العملية فهمت للسكان هم ليس من فرنسا والطريق الى الاستقلال فيها حرب شديد. كل000 160 جنود جزائريين الذين شارك على تحرير فرنسا شعروا بخيانة عليهم. ويقسم بالله على انتقام هم وكل الشعب العربي الجزائري الذين يعيش في نفس النظام عنصري الذي جنوب افريقي، في هذا النظام ليس حق عليهم. الجيش الفرنسي قتل أكثر من 40000 شخص في هذا المجزرة. تحيا الجزائر والله يرحم الشهداء