في وسط المدينة يوجد قنطرة بالاسم ال19 مارس 1962 , قريب من محطة القطار. وهذه رمزي جدا, يعني اعتراف من المدينة على وقف الحرب، والجزائر تعود الى وطن منور
الجهل في الناس أو ذاكرة ضائعة
لا يوجد أي وسائل الاعلام أو أي جمعيات في مدينة ثلوج الذين يتكلم عن ذلك التاريخ, والشباب لا يعرفون تاريخ الجزائر وثورة الأمة العربية كلها. لازم أن نتذكر عن التراث وكيف أصبح الوطن في وقته العصري. لازم كل السنة نتذكر عن الأوقات الهامة على الثورة, لا ينبغي أبدا الشبيبة تنسى كيف شعب مظلوم خرج الاستعمار والضغط التي كان فيه. ويكون رمزي جدا في مدينة ثلوج نجمع الجزائريين وكل أصحاب ثورة الجزائرية على الذاكرات طبعا, وأيضا على طريقة مستقبل شعوبنا
بن عبد الرحمن سليم