الإتحد الإقتصادي بين كوبا وبنزويلا لم يفرح بلدان الشمال ومنذ سنين التقنية عليهم هي معروفة
فتح صغير لكوبا بينما هي تأثير البنزويلا ولكن كان نفاق والآن كل إتفاقيات يختفون ويعود الظغط. لمذا تقول لي ؟ في هذه اللعبة لازم أن تفهموا الخداع. في وقت الأندلس القديم كانوا الدولات الرومان الشمال يستعمرون الإمارات العرب الجنوب بنظام بارع. يعني لو واحد عنده عدوين متحدان وكيف يفعل ضدهم ؟ يصرف بأحد وفي نفس الوقت يقاتل الأخر. تذكروا بالرئيس الأمريكي السابق بارك حسين أوباما وكما خفف الحصار على كوبا وذلك مع إعلانات كبيرات. وفي نفس الفترة دخل وطنه في سياسة عدوانية ضد البنزويلا وأيضا طبعا مع إعلانات كبيرات. هذه الفكرة ربما أنها ضعفت الإتحد الثوري بين البلدان البحر الأمريكي. الآن مع العقوبات ضد كوبا عدنا إلى وقت يذكرنا بماضي صعب. حتى أصبح مشكل بين الإتحد الأروبي والولاية المتحدة. الآن أوروبا عندها الاتفاقيات التجارية مع الجزيرة الأمريكيا. ورسميا السياسة البلاد الشمال تمنع التضريبات مع كوبا من خلال شركات وفائدات شمال أمريكيا. هكذا يكون لعبة الشّطرنج في البحرالأمريكي ولكن في هته اللحظة الشيخ ما مات