الفكرة الجيدة هي غالباً التي تجمع على طريقة واحدة. خلقت إتحاد الأندلس العربية مع الهدف أنَّ كل مجتمعات التي تتحدث عن بلدنا القديم يتَّحدون ويتمشون اليد باليد. نظام الإتحاد هو مخير في هذا الحال. العرب الأندلسيين وأبنائهم هم منتشرون على عبر العالم الآن ولازم أن هذا الشعب يكتشف نوره الحقيقي. هذه مسؤولية كبيرة وفقط نحن نستطيع عليها. لأننا إبناء هذا التاريخ العظيم وأكيد على شرف الوالدين رحمهم الله
نظام الإتحاد
اكتشفت نظام يستطيع أن يجمع كل مجموعة التي تذكر عن الأندلسن. والإتحاد هو الحل الوحيد عن هذه المحنة. نعم بعد الخروج من الإستعمار الأمة العربية أصبحات ضعيفة في عيون العلاقة شمال جنوب. والمشاكل الإقتصادية والإدارية عند شعوب العرب كان الأولوية وهذا عادي. ولكن الحديث عن الحضارة لا ينبغي أن يكون منسيا
حقا أبداً أن جامعة الدول العربية تكلمت عن الأندلس. الإستعمار في بلد الشام يعني الفلسطين المحتلة هو دائما من المواضع المهمة في مجالسها وهذا جيد جداً ونحن كل فلسطنيون في هذه المقاومة. لكن هذه المنظمة الدولية أبداً أن تكلمت عن الأراض العرب القديم وحالهم الآن. على هذا الحال هذا الإتحاد يقدم المصالحة والشرف لشعب عربي متناثر ومتناسي عبر العالم
شعب في كل العالم
بعد خمسة عشر عاما من دراسة الفعل الأندلسي في العالم لقد وجدت المجتمعات الكبرى من أصحاب العرب الأندلسيين هم في المغرب الأقصى والجزائر وخاصتا في القطاع الوهراني وتونس وبلد الشام ومصر وإسبانيا وأمريكا
يوجد أيضاً الأبناء الأندلسيين في تركيا وأوروبا وبقية إفريقية. في المناقشات مع الإخوة الأندلسيين من تونس ومن المغرب الأقصى خرجت هذه الفكرة الذكية. يعني إذا نريد أن العالم يستعرف بنا والمجتمع الدولي يضفي الطابع الرسمي للفعل الأندلسي في هذا الوقت العصري لازم أن نجمع قوتنا في مجتمع كبير. والإتحاد والحل أنَّ بداخله كل جمعية وكل شركة تظل مستقلة أثناء متابعة هدف واحد وهوالفعل الأندلسي
المسؤولية فريضة علينا
إذا تتسناه أن دول تستعرف وترد حقوق العرب الأندلسيين على عيون التاريخ وعيون العالم هذا سيبقى فقط حلم. الحل هو نفرض حقوقنا ووجودنا حليا لذلك أن نقدم ببلد لازال حيا
الأندلس لم تكون فقط ذاكرة وحنين. لا وهي سوف تصبح حقيقة بأفعال أبنائها وبمنظمتهم عن بناء تمثيل محترم في المجتمع الدولي. مرحبا بكم في الإتحاد الأندلس العربية من قلم محمد سليم بن عبد الرحمان سليل عبد الرحمن الأول
تابع أخباره وسجل هنا
بن عبد الرحمان سليم