هذه الرسالة للناس بثقافة إسبانية الذين دخلوا في دين الإسلام في قارة أمريكا. أكثر من أن يكون شيء مهم في اكتشاف الحقيقة هذا يكون ممتاز في العلاقة الثقافية
ََّفي سبيل وقت الأندلس يرجعون إلى دين الحق وعلى إسم عربي جميل. لازم أن نعرف بأنَ الأمبراطورية الإسبانية كانت أكثر من أرض إسبانية اليوم وجزء كبير من أمريكا ينتمي إليها. الجزء الأمريكي كان يسمى إسبانية جديدة وبعد انقسمت حتى أن الشعوب تحت حكمها أخذوا استقلالهم. لكن استقلالهم لم يكن كامل لأن العلاقة الثقافية مع إسبانية إستمرت مع اللغة والتراث. ونعرف أن إسبانية والبرتقال انصنعوا فوق الأندلس العربية وهذا طبيعي أن روح الأندلسي باقي ولكن باقي مختنق. كبرة الأراضي لإمريكا قادروا على دع يخفي الروح الأندلسي من عيون الإستعمار. منذ أربعين سنة يوجد رجعية إلى دين الإسلام من إسبانيين أمريكيين بجمعيات دينية وهذه الرجعية طيبة لإنها متعلقة تاريخيا وتظاهر أن الإستعمار والضغط لم يربح في النهاية. تحية كبيرة مني ومن الإتحاد الأندلس العربية في هذا الشهر رمضان المبارك. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سليم بن عبد الرحمان