الشركة الفرنسية بإسم بلو جيت فعلت أطوال رحلة بخط مباشر في العالم وكان مفعول بطائرة إربس أ350. هذا المركب مصنوع في مدينة ثلوج ويبيّن لنا أن النقل الجوّي يستطيع أن يتطوَّر بالزيادة. نحن في وقت حين المسافات ينقصرون ومع ذلك راحة كبيرة
المدن يتقربون سريعاً عبر العالم
هذا السفر كان من المطار الدولى تاهيتي إلى المطار الدولي باريس وهو أطول في العالم مع طائرة الخط الجوي : 16129 كم في 16.49 ساعة. أيضاً في السنة الماضية الشركة الأستراليا بإسم قنطاس فعلت بطائرة بوينغ 787.9 الأطوال رحلة وكان بين نويروك وسيدني : 19.16 ساعة لكن كان اختبار. بالتأكيد أن مستقبل النقل يوجد ليكون أكثر واسعاً ونذكّر أن محيط الأرض هو 000 40 كم
النقل الأمين لكن مع خطر مهلك
رغم كل أخيارهذا التوصيل يسهل لنا ويتملك بموبق عظيم. نعم إذا يوجد تحطم الخطر الميت مقدم على أقصى درجة كما في كراشي حين طائرة تحطَّمت على أسطح المدينة مباشرة بعد إقلاعها. يوجد 97 موتى ونحن مع أسرات الباكستانيين في هذه المصيبة التي صارت في نهاية هذا الشهر رمضان المبارك. الله يجفّف دموعهم ويرحم موتهم
ونشاهد مع المشاكل المتعلق بالطائرات يعني مشكل واحد وحتى ربما أن يكون صغيراً يستطيع أن يهدم كل العربة ويقتل كل المسافرين فيه لكن على كل تحليل نقول أن النقل الجوي هو الأكثر أمني من كل الأنقال. ظروف هذا التطوير يوقع لنا مستقبلا بكثير من الطائرات لمسافات طويلة
بن عبد الرحمان سليم